باب فرقة وخراب لمن يغضب اللهويكون عاشقا وليس متزوجا بينه وبن إمرأة

توكلوا بتفريق كذا وكذا الواحا العجل الساعة هذا هو على اللوح

وإليك العزيمة تتلى 21 مرة

وتقول

أقسمت عليكم أيها التسعة أرهات الجانية بالقدرة الأذلية والعظمة السرمدية والعرش وما عليه والثرى وما حوله والبحر وما جراه والإنسان وما سواه والسماء وما بناها والأرض وما طحاها أن تلقوا البغضة الأبدية والفرقة الأذليه بين كذا وكذا بحق الملائكة السبعة والأرواح السبعة والملوك السبعة اجب يا عمير ويا مروسيط وضانق وقيدا وطالب وكبير القوم وصغير القوم وإفعلوا ما تؤمرون وإلقوا البغضة والفرقة الصدة والعداوة والتشتيت والكراهة بين كذا وكذا أجيبوا أيتها الملوك السبعة أنت يا روقيائيل وأنت يا جبرائيل وانت يا سمسمائيل وانت يا ميكائيل وانت يا صرفيائيل وانت يا عنيائيل واأنت يا كسفيائيل أجيبوا وتوكلوا بالطلاق والبغضة الابدية والفرقة الأذلية بين كذا وكذا بحق هذه الأسماء والقسموالعزيمة بحق الملائكة السبعة أجب يا مذهب وانت يا مرة وانت يا أحمر وانت يا برقان وأنت يا شمهوروش وانت يا أبيض وأنت يا ميمون أجيوا وتوكلوا أنتم واعوانكم واخوانكم وإلقوا البغضة الأبدية والفرقة الأذلية بين كذا وكذا الواحا ايها الاعوان اسرعوا وماهى إلا صيحة واحدة فإذا هم جميع لدينا محضرون وبحق من يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته وعظمته وسطوته وهو الفعال لما يريد ويرسل الضربان فيصيب به من يشاء وهو شديد العقاب على من عصاه أقسمت عليكم أيتها التسعة أرهات الجانية المتفرقين فى الهواء ان تفرقوا بين كذا وكذا كما فرق الله بين الجنة والنار وتعبث وجوههم بالسخط والغضب لا يبلغون غلى يوم القيامة وحيل بينهم وبين ما يشترون إن دخل أحدهم خرج الاخر وغن قال احدهم نعم قال الاخر لا لا يصطلحان ولا يرغبان إلى يوم الحشر واللقاء يقرف الله بينهم كما فرق بين السماء والارض والليل والنهار والنور والظلام والبر والبحار أوقدوا نارا للحرب والتشتيت بينهما إلى يوم القيامة قال يا نوح من أفزعك قلوبهم وربط وجوههم يضربون وجوههم مستقبلا يضحكون كالشجرة المرة ما لا فى الارض من قرار فإنهم حمرة مستنفرة لا يجتمعان ولا يلتقيان حتى يلج الجمل فى سم الخياط الواحا العجل الساعة بارك الله فيكم وعليكم..


ملحوظة ان هذا الباب من كان زوجها عاشق او مرافق عليها او متزوج عليها غصب عنها فوالله الذى لا إله إلا هو الحى القيوم وضعت لهم هذا الباب وانه تفريق إلى يوم القيامة والذى ترك اولاده وذهب مع العاهرات يرجع ويخرب الله بينهما ويرجع إلى أولاده ولا يعمل إلا فى الحلال ولنجاة الاسر

والنساء التى ليس لها احد فى هذا الزمان إلا الله واولياءه الذين يخشون الله

نرجو منك المزيد من علمك